دكتور مصطفى عباس إستشاري الطب النووى اسم يبرز في عالم الطب الحديث حيث تتقاطع التخصصات العلمية مع التكنولوجيا المتقدمة وهو واحد من أبرز الاستشاريين في مجال الطب النووي، بفضل خبرته الواسعة ورؤيته المستقبلية استطاع أن يساهم في تطوير هذا التخصص الحيوي، الذي يعتبر من الأعمدة الأساسية في تشخيص وعلاج العديد من الأمراض. دكتور مصطفى عباس إستشاري الطب النووى يمثل الطب النووي أحد المجالات المتقدمة التي تعتمد على تقنيات التصوير الإشعاعي واستخدام النظائر المشعة لتقديم تشخيص دقيق وعلاج فعال لمجموعة متنوعة من الحالات بما في ذلك أمراض القلب والأورام وأمراض الغدة الدرقية، ومن خلال تفانيه في العمل ورغبته المستمرة في الابتكار نجح الدكتور مصطفى عباس في تقديم حلول طبية متطورة أسهمت في تحسين جودة الحياة للعديد من المرضى. افضل استشاري علاج اورام في الجيزه تتنوع مهام دكتور مصطفى عباس إستشاري الطب النووى أفضل استشاري علاج أورام في الجيزة وتتمحور حول تقديم الرعاية الشاملة والمتخصصة لمرضى الأورام هذه المهام تشمل ما يلي: التشخيص الدقيق من خلال إجراء الفحوصات اللازمة مثل الأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي وفحوصات الدم وتحليل نتائج الخزعات لتحديد نوع الورم ومرحلته. وضع خطة علاجية مخصصة من خلال تصميم خطة علاجية تناسب حالة كل مريض وفقًا لنوع الورم ومرحلته ومناقشة الخيارات العلاجية مع المريض وأسرته، والتي تشتمل على العلاج الكيميائي والإشعاعي والجراحي أو المناعي. إدارة العلاج الكيميائي والإشعاعي من خلال الإشراف على جلسات العلاج الكيميائي ومراقبة آثاره الجانبية ووضع خطط العلاج الإشعاعي بالتنسيق مع فرق متخصصة. متابعة تقدم الحالة أثناء وبعد العلاج لتقييم فعالية العلاج واكتشاف أي علامات مبكرة للانتكاسة أو المضاعف

أعراض سرطان المعدة الذي يأتي ضمن الأمراض الصامتة التي قد لا تظهر أعراضها بشكل واضح في المراحل الأولى، حيث يبدأ عادةً بتغيرات غير طبيعية في خلايا بطانة المعدة الداخلية، قد تتسبب هذه التغيرات في ظهور التهابات أو تقرحات صغيرة دون أن يشعر المريض بأي أعراض مميزة، ومع مرور الوقت يمكن أن تتطور هذه التغيرات إلى أورام صغيرة تنمو بشكل تدريجي داخل جدار المعدة  أعراض سرطان المعدة تتطور اعراض سرطان المعدة بداية من تغييرات بسيطة وغير ملحوظة في خلايا بطانة المعدة الداخلية، إلى انتشار المرض في مناطق أخرى من الجسم، يتم تقسيم هذه المراحل إلى خمس فئات رئيسية (من المرحلة صفر إلى المرحلة الرابعة). ويعتمد هذا التصنيف على حجم الورم ومدى تأثيره على جدار المعدة أو الأنسجة والأعضاء المجاورة، ويساعد التعرف على هذه المراحل في تحديد النهج العلاجي الأنسب لكل مريض، مما يعزز فرص العلاج الناجح ويقلل من احتمالية تفاقم الحالة، وتقيم المراحل وفقًا لمدى انتشار الورم داخل المعدة ومدى تأثر الأجهزة الأخرى وهذه المراحل تكون كالتالي: المرحلة 0 (موضعي): يقتصر الورم على الطبقة السطحية لبطانة المعدة دون أن يتغلغل في الأنسجة العميقة أو ينتشر إلى العقد الليمفاوية. التشخيص المبكر يجعل العلاج فعالًا للغاية. المرحلة الأولى: يبدأ الورم بالتغلغل في الطبقات الداخلية لجدار المعدة ولكنه لا يمتد إلى العقد الليمفاوية أو الأعضاء الأخرى. الجراحة غالبًا تكون كافية للسيطرة على المرض في هذه المرحلة. المرحلة الثانية: ينتشر السرطان إلى العقد الليمفاوية القريبة أو إلى الأنسجة المحيطة بالمعدة. تتطلب هذه المرحلة علاجًا مشتركًا مثل الجراحة مع العلاج الكيميائي لتحقيق أفضل النتائج. المرحلة الثالثة: يمتد الورم بشكل أوسع ليشمل الأنسجة المجاو

مراحل سرطان المريء الذي يعد من الأمراض الخطيرة التي تصيب الجهاز الهضمي، وهو سرطان يتطور في الأنبوب العضلي الطويل الذي ينقل الطعام من الحلق إلى المعدة، يتميز هذا المرض بتقدمه التدريجي عبر مراحل متعددة، تبدأ من تغيرات بسيطة في بطانة المريء وقد تنتهي بمراحل متقدمة تتطلب علاجات مكثفة. مراحل سرطان المريء مراحل سرطان المريء تبدأ من تغيرات طفيفة في الخلايا المبطنة لجدار المريء، وصولًا إلى انتشاره في أجزاء أخرى من الجسم، يتم تصنيف هذه المراحل إلى خمس مراحل رئيسية (من المرحلة صفر إلى المرحلة الرابعة)، حيث تختلف كل مرحلة بناءً على مدى نمو الورم وانتشاره. فهم هذه المراحل يساعد الأطباء على تحديد خطة العلاج الأنسب لكل حالة، مما يساهم في تحسين فرص التعافي وتقليل المخاطر، وتصنف بناءً على مدى انتشار الورم داخل المريء وأجزاء الجسم الأخرى، إليك المراحل الرئيسية: المرحلة 0 (السرطان الموضعي) الورم يقتصر على الطبقة السطحية للمريء ولا ينتشر إلى الأنسجة العميقة أو العقد الليمفاوية غالبًا ما يكون قابلًا للعلاج بشكل كامل. المرحلة الأولى يكون السرطان يقتصر على المريء وقد يمتد إلى الطبقات العميقة للأنسجة، لكن لم يصل بعد إلى العقد الليمفاوية أو الأعضاء البعيدة العلاج الجراحي أو الإشعاعي قد يكون فعالًا. المرحلة الثانية السرطان قد ينتشر إلى العقد الليمفاوية القريبة أو الأنسجة المحيطة العلاج المركب (الجراحة مع العلاج الكيميائي أو الإشعاعي) قد يكون مطلوبًا. المرحلة الثالثة يبدأ السرطان يمتد إلى الأنسجة المحيطة أو العقد الليمفاوية البعيدة لعلاج الأكثر تعقيدًا (الجراحة، العلاج الكيميائي، والإشعاعي) ضروري لتحسين النتائج. المرحلة الرابعة السرطان ينتشر إلى أعضاء أخرى مثل الكبد، الرئتين، أو العظام وفي هذه المرحلة